تسمية القاهرة بهذا الاسم يمكن أن يعود إلى مرجعيات أربع : حيث إن هناك من يرى أن الاسم تحريف لـ ( كاهي (رع) أي موطن الإله رع. 2– مرجعية سياسية تتمثل في أن القاهرة سميت بذلك على اسم قُبة في أحد قصور الفاطميين بالمغرب 3- مرجعية لغوية تتمثل في الدلالة؛ تتمثل في أن الفاطميين عندما أرادوا بناء القاهرة انتظروا طالعا سماويا معينا حتى يرموا أساس المدينة و اتفقوا – كما أشار ابن ظهيرة في كتابه "الفضائل الباهرة .