تشير إلى مذبحة في باريس يوم 17 تشرين الأول / أكتوبر 1961، نفذت بأمر من رئيس شرطة باريس، فهاجمت قوات الشرطة مظاهرة سلمية مكونة من 65000 جزائري. وأقرت الحكومة الفرنسية 40 حالة وفاة في عام 1998، 1] ولكن هذا الهجوم كانت مقصوداً وكما برهن المؤرخ جان لوك أينودي، الذي فاز في محاكمة ضد موريس بابون في عام 1999 علماً بأن هذه الأخير قد أدين في عام 1998 بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب دوره في إطار نظام فيشي المتعاون مع العدو المحتل خلال الحرب العالمية الثانية. تشير الوثائق الرسمية وروايات شهود العيان في قسم شرطة باريس إلى أن مذبحة 1961 كانت موجهة من قبل بابون نفسه. [2] الموقع التاريخ 40-200+ تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب لوحة تذكارية للجزائريين الذين قتلوا في يوم 17أكتوبر1961 من طرف ضبّاط الشرطة الباريسية العاملين تحت أوامر حاكم الشّرطة، بعد مرور أربعين عامًا على المذبحة، ذكرت اللافتة التي تحيي ذكرى المذبحة: "في ذكرى الكثير من الجزائريين الذين قتلوا خلال القمع الدموي للمظاهرة السلمية التي وقعت في 17 أكتوبر 1961". تم إجراء مكالمات من أجل محطة مترو باريس تحت الإنشاء في جينيفيلي ليتم تسميتها "17 أكتوبر 1961" في ذكرى المذبحة. تم توثيق الأحداث من خلال عدد من الصور الفوتوغرافية والعديد منها رسومات. 7] مجزرة باريس عام 1961. تشير إلى مذبحة في باريس يوم 17 تشرين الأول / أكتوبر 1961، موريس بابون [الإنجليزية]، فهاجمت قوات الشرطة مظاهرة سلمية مكونة من 65000 جزائري. وأقرت الحكومة الفرنسية 40 حالة وفاة في عام 1998، رغم أن هناك تقديرات تصل إلى 300. الذي فاز في محاكمة ضد موريس بابون في عام 1999 علماً بأن هذه الأخير قد أدين في عام 1998 بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب دوره في إطار نظام فيشي المتعاون مع العدو المحتل خلال الحرب العالمية الثانية. تشير الوثائق الرسمية وروايات شهود العيان في قسم شرطة باريس إلى أن مذبحة 1961 كانت موجهة من قبل بابون نفسه. تشير سجلات الشرطة إلى مجزرة باريس عام 1961. تشير إلى مذبحة في باريس يوم 17 تشرين الأول / أكتوبر 1961، موريس بابون [الإنجليزية]، فهاجمت قوات الشرطة مظاهرة سلمية مكونة من 65000 جزائري. وأقرت الحكومة الفرنسية 40 حالة وفاة في عام 1998، 1] ولكن هذا الهجوم كانت مقصوداً وكما برهن المؤرخ جان لوك أينودي، [2] جزء من ثورة التحرير الجزائرية التاريخ 17 أكتوبر 1961 تعديل قيمة خاصية (P585) في ويكي بيانات الخسائر 40-200+ لوحة تذكارية للجزائريين الذين قتلوا في يوم 17أكتوبر1961 من طرف ضبّاط الشرطة الباريسية العاملين تحت أوامر حاكم الشّرطة، في 17 أكتوبر 2001،