ــ 107 ــ الوم العجاي ألف ألك ابأل)تحي ألاللبابأل بب ألاجاجاب( اب نورا نثر، ال واللمو والتوور، يما في رتالتي: نالق ار ألبي العال المعرط، ونالتوا ل والاوا ل ةبن وم امات الضر، وال صة م هومها الترا ي، األ دط، والم امات المفتل ة، ورتالة الضيوا سخوا الص ا، وحكايات نألف ليلة وليلة ، وغيرذا من اللصو . ام تبدو رةيقة في ذذا الصدد، أو شكل أو نمش قصصي ال جانبا جماليا تقتعين ا ع العلو لتكتق تمات وليد مضمد غبور. أو تراغ المتل ين فيها بدرجة أكبر، يما ذو الضام في التار، أو جلس أدبي، نوش نثرط مضدد، المرمو العا للكتا ، ومعلو أ اةت ا التا حوم ىبيعة أط نب ة مفام لا؛ أل المتل ي ذو الملو ا تضديد تلي الوبيعة؛ وربما ا ، أو اللصو ألتبا كبيرد، بين آ ار المتل ين والل اد والمارخين حوم أحد الكت متعددد؛ والفقرا ية، األدبية، خا ة ال صصية التي تعد األكثر توظي ا لها علا رذا وت لياتها المتلورة، فية والفقرا ية؛ لذا اةبتعاد رن العلمية، ومن المعروف أ ن ا اللوش أو اللمش ة تبيل لا، فاألمر نقبي ومت اوت، عتمد رلى القياقات المتلورة، وأتالي التل ي، فو اةرتبا يبدو و ي ا – رلى وجا الفصو - بين التفيل والرحلة؛ إ تقلقلت روح ال ب لدى مبدري الة واذتمامه العفاة والق ارة صورد يما ظهر شقف الرح ن1 والضة من رلى الرغ من ت رجضا بين الفقرا يا، رلد اللظر إليا من ا و، األمر الذط ألر ملهما شكل ار حاد ومتض ا، فابن بلدا شتى، ول اجتمل إليا لما راد إلى دمشم لل ورط ى رلا من الكذ ب ملا، وذو وفم الفان األدبي يتق البقاىة ن 2 ن 3 واللموية، لعد مراراد غية المالف القياقات غير اللصية التي أتهمت في توليد اللب صورتا اللهاةية. د موالل من يتا ا نتض ة فل د ير ل ظين رلد اسشارد إلى نب نحدي مديلة ن4 اللضاا وذو نحدي : بحدي مديلة اللضاا التي بنها الفن لقليما بن داود رليهما القال ب، والثاني في متن اللب، أ ربد الملي بن مروا بلقا خبر مديلة اللضااب وفي رصر ، وا ا يا ذذا لكلا يشير إلى توجها المضافل؛ حي حاوم في أكثر من مولل إيها المتل ي ضياد ، ومولو ية ما يورد من أخبار وأحادي ، فما ذو – وفم ذذا التوجا – توى ناقل رن رواد ات، وشهود يا ، و، بدو مصول مثل نالضدي - الفبر أكثر لة بهذ الص ات العلمية، التي ت تر من الفقرا يا، يما خ، رلى الرغ من أ روح القرد تقرط فيهما معا، وربما بلق مت اربة، لكن تالي مت اوتة بت اوت توجهات المال ين، وبتباين نق التفيل التي تا، د أو تل ب في أط من اللصو الملدرجة لملهما، قد يفرم اللب يلية من األد ، حيلما يت لب التفيل، أو يلت ي اسبداش، أو يكاد ىة من الفق ار يا والتار، خ، حيلما توقى نق التفيل رلى الفان يفرم يلي وحيلها يقدو نصا أدبيا بدرجة يبيرد، رلى الرغ من الوا ل الفقرافي، لكن مة نصو تضافل رلى المقافة خ ؛ إ يتوفر فيها – في ذذ الضالة – تمات يل من القرد المرتكا رلى التفيل، التار، وذذا البض توف يدرا اللمش العفاةبي في يتا القرناىي نتض ة األلبا ونفبة اسرفا من خالم ال ة مضاور، العفاةبية، مل الترييا، وذو نحدي مديلة اللضاا ، الذط ي ل لمن البا الثاني: نفي ة رفاة البلدا وغراة البليا ، وأيرا الت كير الع لي الملو ي؛ ومويتا في لي اةرتكا رلى اللثر، ة، يما أ توتش التفيل بين ال وى الفمس للضس الباىن - وذي: الضس ن 1 المشترك، – لا دةلة تشي مضور، رن ىر، وقدراتا اسبدا ية، لكن رلى الرغ من إمكانية مفال تا تالي مت اوتة. وذي: أ يدفل اللب ال ار إلى اللظر لعال الشفصيات ن2 تافتا تودوروف التردد بين اللب ال صصي، ي ي رر أ ال وانين الوبيعية قادرد رلى ت قير األحداث القر، بة، أو أ ي ر بوجود قوانين جديدد يمكن أ ت قر ذذ األحداث أو الظواذر، أط أ التردد ذو الذط يضدد اللمش العفاةبي. حتى أ متل ي يتا ا ترددوا في ت قير رفاةبا، ق اللظر رن الر ، ة الفا ة لكل مله د الورح القابم أ أحداث اللب العفاةبي نمديلة اللضاا قد تو رت بين حالتي التوا والالتوا صورد متلاوبة، ما يتال مل البلية الرةيقة للرحلة؛ إ تمثل ذي اتها حالة من الالتوا /اةلو ار : ت ر – غربة – اغترا – عا – أحداث غ ارةبية ورفاةبية . تاىرذا حالتا من التوا /اةتت ارر، قبل الرحلة وبعدذا، ملها األتئلة اسلقا ، ة التي ترتل من شفصية إلى أخرى؛ من الالتوا ، تع بها إجا ة تمثل حالة من التوا ، نصير لفلود حيلما اتر له لفامة تور مديلة اللضاا، ورد وجود ا لها: قاةال: بذذ أر بيرا يثيرد األشفار واللبات، فكي يهلي اللاا فيها؟ب، توا نا/اتت رارا يمثل حافاا حرييا للبض ومضاولة يشف القمو ، وفي اللهاية ي تي توا /اتت ارر قب انت ا ذذ األحداث، باوالها يما ذو الضام في لقا مديلة 1) ة رلمية مولو ية، أو أدبية فلية، أو ما، فا بيلهما، مثل ر ى: ابن رقاكر، لي، ن 1 مروا ومن أدلة لي أ القاام اسلقا ط الذط ارتبرنا نمو جا لضالة التوا وذلا يظهر موق ا الفا من اللب، أو تردد ، يما إ متل ي يتا القرناىي يفد ن قا ملقمقا في رال رفاةبي رح ، وم ع كل غر، وربما شكل م ر ، ربد الملي بن مروا في معرفتا، ا والق ار ة وال اش ن1 المديلة. فل د تواترت أل اظ و با ارت يثيرد مرتبوة التعف و،فعل العفاةبية مضورا تدور حولا شتى العلا ر القردية: شفصية – ما – مكا – حدث. وشتى العلا ر اللصية: مالف ح ي ي ولملي – متلم ح ي ي ومن أمثلة ذذ األل اظ: العفاة - فهاله ملظرذا – فقمعوا لفة رظيمة وأ واتا ذاةلة، حتى خافوا رلى أن قه من الهالك – فعفبوا من لي انصرفوا ال بور والموتى – رفاة الدنيا – رفاة ا ار – رفاة البليا – أمر رفي – رف - حكاية رفيبة – وذي من أرف الضكايات ض أو بر رلى الكتا ة والتدو، اس الش اذي غل رليا، فانتشرت تمات ال كر فلفد أ الض وارتمد رلى األتلو التفميعي في م ابل التضليلي، لهفة المفا مة حيلما أقصى مكذبي العفاة من داةرتي الع ل واسيما ، يما اجتهد في اتتمالة المتل ين، مما حدا القرناىي إلى اةرتذار رن تو ت لي ا – الكتابي – قاةال: . ال الذط غالف معظ اللصو ؛ و مة حاةت متدرجة بين ذاتين الل وتين، أط إفرا التفيل وبقاىتا؛ ما يقل في اللهاية إلى ورد متشا كة، وربما مع دد، والتصو، ر التفييل، ال صصية صورد مايدد، ملها لعف توظي شتى العلا ر القردية تلو تا داخل المبلى الضكاةي لللب الواحد، فالقرناىي يهت علصر تردط ما، و، ق ل غير من العلا ر، وفم رغبتا أو ر ، تا التي تبدو متق ة مل ذدفا العا من الكتا ، ن3 البالد والبضار، أو رح مهتما بتصو، وما يترملا من أشيا مادية تشقلا، والوبيعي بين شتى العلا ر القردية، ر رلصر شكل فلي رهي . المحو ألالثا :ألال يماتألالعجاي ي :أل ترتكا نصو الكتا ات الوا ل ال صصي رلى تصو، ر التيمات فظهرت ذذ التيمات في شتى العلا ر القردية: المكا ، والشفصية، ن 1 العفاةبية ن2 والضدث، بيلما انت ت في رلا ر مضددد، يال اروط، والمروط لا، ار ارو، والاما القردط، يونا يلبل من ر ، الذط يتفي وبلا الاما القردط، ومن تشكيل المبلى الضكاةي لللب، فترمن نب نحدي مديلة اللضاا يثيرا من رلا ر التفيل التي وظ ها ال، ذذ العلا ر المتفيلة ات األو اف العفاةبية ما يلي: وملظرذا قد ذاله ، ن رارا، فيها ن ش يتا اللقا المقلد، واألر بيرا يثيرد األشفار واللبات والما فيها، واللمل رظا ي نا القباش الرار، كثرد، ىيبة الما حولها شفر يثير والشفر مثمر، والفلي الذط خرم من ال م اللضاا فارا من نار رلى فرا من نار، وير في الهوا ، أو فارا يالدخا في يد رم يالدخا ، أو فارا يالص ر رلى فرا يالص ر، وفي يد رم و، وير في الهوا ، ذاةل الملظر، وتكل قاةال: أنا من الفن الذين تفله تليما في ذذ البضيرد، واألر والوادط يثير العيو والشفر، ن 1 . من يتبين أ تواتر رلا ر التفيل، لا، من ذذ العلا ر، و مة من الت ت إلى ذذا اللهج، مثل كراتشكوفقكي حيلما قام أ القرناىي: بقد اكتق شهرد رر، رة لدى جمهور حامد؟ إ المالف ليس راالمة، وة ي وم إنا راالمة، ومن ذلا فونا ة يرمي إلى واألمر الوحيد الذط ىلبا ذو تقلية جمهور ، دد لولل القرناىي العفاة ، ن 2 تشو، وا ا يانت ذذ ا را ت لل من ال يمة العلمية للقرناىي صورد ما، لكلها تعلي من ال يمة ال لية اسبدا ية لا، فكتا ا وفم توجها التفيلي العفاةبي ياتس ايد الوري المفتمعي لا، ش نا في لي ش شتى األنواش واألشكام واألنما األدبية التي يكاد ة يت م رليها رلى ول د تواترت أيرا رلا ر التفيل و افها العفاةبية في اللصو المفتل ة للكتا ، ومن أمثلتها: نأمة من العر قد مقفوا، لا نصف رأا ونصف بد و، وليس له ر وم، والعر تقميه اللقلاا و، و، و،تلاتلو و، وأ أولئي اللقا يدخلن في ما رلدذن يضملن من لي الما ، امرأد بلتا، وة تلد يرا البتة، أريله في ملاكبه ، وأفواذه وذ أم يثيرد، وذذا يشير إلى تعدد رلا ر التفيل، فكاد أ يلفلل قلبي. أو افها العفاةبية وتلورها الثرط، واختالفها رن تلي التي ظهرت في حدي مديلة ؛ مما يدم رلى وجود جان فلي ذادف للقرناىي، حشد قدر يبير من العفاة في يتا ا، بل يا األمر ملربوا ومتعل ا وبيعة اللب اتا، وبعيدا رن ار المتل ي إ ا شعر ا؛ لذا تفتلف نق توظي العلا ر اسقضا الذط قد يل العفاةبية في أبوا الكتا صورد والضة. العفاةبية قد تو رت رلى رلصر المكا ، بيلما ظهرت صورد مبقوة في ما األحداث، قب إغ ام القرناىي لتضديد رلى عيد البلية القردية لللب، فهو فمثال ة ندرط في أط وقت تمت مضاوةت اقتضا تور مديلة اللضاا، أو مورد اتتفرام قماق اللضاا من البضيرد، وذكذا، المتفيل، لقف مل غير من العلا ر، ري ال اروط الذط يعد رلص ار رةيقا في أط نب تردط، فهلا يبدو من المقتضيل وتما العفاةبية التي قد ت د مصداقيتا لدى المتل ي، المصدايية التي تعى القرناىي لتعا، وذذا فصو ال اروط األوم لللب، توا أكا داخليا مشاريا أ خارجيا غير مشارك، أما إ ا يا راو، ا مشاريا في األحداث المرو، فاألمر يبدو مفتل ا؛ إ قد يتق العفاةبية، فهو – فان يونا راو، ومثام لي الفلي األخير الذط خرم من وتش البضيرد وحاور موتى بن نصير ورجالا، وروط له خبر الرجل الصال الذط ي تي البضيرد المادية: ألواح من الرخا األبي – لاوح مان نضااا – تاور المديلاة – تال – ل قادا الذط بلاا و ال ارنين – تاد ط ال ارنين – ق ال ىولاا تابعة أ رش فاي غلال ااش فاي اةتاتدارد وارت ااش ال ال مان األر خمقاة ورشارو ارراا – حااةش من العر، تاا عيادد وأحياناا مباالغ ياا، وباال ر مان ضار الظلماات، وفاي وربمااا لاا يتعمااد القرناااىي تفياار األماااكن البعياادد لقاارد رفاةبااا رامة، لذا نظ ر كثير من األماكن اللاةياة، وذذا مرتبش الرحلة التي غالبا تكو إلاى أمااكن عيادد، د؛ ماا مثا فالقرنااىي ارتضال إلاى أمااكن وبلادا راد فمان ا يعاد البعاد األنادلس االمقر األقصاى، باا مان ضار الظلمااتب، يماا أنهاا مديلاة يبيارد، دو فضيلما أرتل موتى بن نصير قاةدا في ألف فارا ليدور حوم المديلة احثا جا لاي ال اةاد مل أ ضا ا، فا يشااذد حولهاا مان ا دمياين ولااا يفاااد للمديلاااة ا ااااب، قصصااي، المكااني، فضيلماا أ ارد موتاى بان نصاير الااذذا إلاى اللضااا تل ياذا لولا رباد الملاي بان ماروا بتاافر رلاى غيار ىر، ام مقالوك، ن1 مدد أربعين يوماب ةفت، وذذا البعد يمثل إىارا راما يمهد لما تيضدث داخلا من رفاة ؛ التيمة مرتبوة خرى فر ية، وذي اةرتضام، توا أكا ح ي يا ماديا، مثل الق ر إلى مكا غير معروف، وغير م لوف، أما تيمة الكثرد العددية فترتبش بوتيلتين من وتاةل التفيل، ذما المااوجة، تردف المبالقة في اتها تالي شتى، وذلا ظهرت رن ىر، م الكثرد العددية الم رىة، نكثيرد الميا والعيو : بفلما و ل يتا ربد الملي بن مروا إلى راملا المقر يدلونا رلى تلي المديلة، فقافر رلى غير ىر، مدد أربعين يوما، حتى أشرف رلى أر واتعة يثيرد الميا والعيو واألشفار والوحوش والويور والضشاةش واأل ذار، وبدا له تور مديلة اللضاا، ي أيدط المفلوقين ل تصلعا، فهاله ملظرذاب. فو رليه من بين تلي األشفار العقكر، مثل القضا ة يثرد حتى و لوا إلى تلي الصورد ووق وا رلدذا و من لي انصرفوا حتى إ ا عدوا من المديلة رأوا شفرا يثيرا. قام، ىيبة الما حولها شفر يثير والوير يثير حولها، كما أنه بخرجوا رلى أر يثيرد األشفار واألنهار والوحوش، رلى غير ىر، فلما رأونا، وذو يالترا يثرد، وحولا الضش ب، وتظهر الكثرد العددية الالفتة رلد أمة نملقي بن الل رد من ولد ياف بن نوح رليا القال ؛ إ يص ه ملكه ولا: بوقومي ة ردد له وة حصر في بالد يثيرد ورتاتيم وقالش وحصو ة و،الحل أيرا توظي القرناىي للتفيل رن ىر، أط م ارقتها للم لوف؛ مما يوالد العلا ر العفاةبية المفتل ة، فالمديلة من اللضاا، أو الذذ ، واللمل رظا يالقباش الرار، ة، والقمكة مثل الفبل . العلبر وال ار، وما في جااةرذا من أنواش الل ش وال ار - في ات الض اةر وال بور، واشاراتا المبثو ة ذلا وذلاك، إ انقا ورا شق ا – الملقف مل شقف معا ر، ا من يصد ما تيورد من رفاة ، وذذا من خالم وتاةل متلورة، ملها تضديد ات ومن