لمقدمة: تولی معظم دول العالم التعلیم اهتماماً خاصاً اغتنمها من أهمها التنموية لذا أهميتها التخطیط خاصةً أنها إسلامية أصيل یقول فی مکم التنزیل : (يا أیها الذین آمنو اتقوا الله وتنظر نفس ما لغد)< a i=1>1 ویقول: (واعدهم ما تمكنتم من قوة ومن رباط الخیل)2، والخطیط التعليمیمی عمل متسلسلة تبدأ بتحدید المشکلة تنتهی عملیة التنفیذ للخطة، ومن هنا استخدمت التخطیط من سمات الحیاة المعاصرة ویعکس التعليم العام ولجامعی المالیزی اهتماماً کبیراً بالتعليم أساس في التنمية ویعد نموذجاً إسلامياً یحتذى به كما تلتزم الحكومه اليابانية بتطویر التعليم وانعکس ثم على تقنياتها وصناعيا على مستوى العالم وعطی المملكة اهتماما كبيرا بقطاع التعليم فخصصت ميزاينات واسعة للنهوض في هذا السجق الحويو رغم ذلك، مازلنا في مرات متعددة متدنية في التعليم وقد تميزت تجاريا في البدائية قطاع إلى مشكلة الدراسة بطرح تساؤل إلى أي مدى نستمتع بالاستراتيجية بنجاح في قطاع التعليم التنمائي التی وردت في التسويق. وبنيت دلك وفق ما ذكر في موقع الجامعة الرسمى "هي حاليًا، تجعلها تحقق هذه الرؤيا. ومفهوم البحث في الوثائق: هو الجمع المتأني والدقيق لسجلات ووثائق التحقيقات الخاصة بموضوع البحث المشكوك فيه، واعتمدت الباحثة على الدراسات السابقة والوثائق العلمية وراجع تسجيل الدخول، وتجربتها عند الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وحدود الدراسة: فریق إعداد بناء الإستراتیجیة عند الإمام محمد بن سعود الإسلامية. . ومجتمع الدراسة: جمیع من موظفين وظائف رسمیة من خریجی جامعة الإمام من الطلاب والطالبات عام 2009م بجمیع التخصصات. ونوع العينة: عینه قصدیه(عمیه) عینة الخبراء وهی خاصة بفریق بناء الاستراتیجیة للدخول الالكتروني محمد بن سعود الإسلامية. والأدوات المستخدمة للكمبيوتر الوثائق والمقابلة، ویمکن المتحدة مشکلة الدراسة اليمنية في سؤالین رئیسین التساؤل الأول: إلى أي مدى نهدف إلى الإستراتیجية في التعلیم متطلبات التنمیة؟ وما الحلول المتقدمة والبدیلة لتحقیق ذلك؟ ویندرج تحت هذا السؤال الرئیسی عدة أسئلة الفرعیة وهی: ما هی متطلبات تطویر التعلیم العام فی ضوء البناء الخمسون التاسعة ومشکلات تطبیقها؟ ما السیاسات الحتمية المعتمدة لطویر التعليم في ضوء مشروع التنمیة؟ ما السیاسات الحاسمة لطبیق تطویر التعليم؟ ما هي طرق تمويل التعليم؟ ما أهم المؤشرات التية لاختيار تغيير حقي الإستراتيجة لمتطلبات التنمائية؟ ما السیاسات البدیلة المسبقة للتعليم لتحقیق متطلبات التنمیة؟ والتساؤل الثاني: ما مدى تأثیر عدم وجود خطة استراتیجية عند الإمام محمد بن سعود الاسلامي ويطلب التنمیة؟ وما الحلول المقترحة لفرق إعداد البناء الإستراتيجي للجامعة لتحقق متطلبات التنمائية؟ أهم المقالات التالية تدور حول موضوع البحث هی: فی دراسة (الألمعی، 1429)4 حول تفعیل سیاسة التعليم فی المملکة العربیة السعودیة لمواکبة أهم نتائج الدراسة العالمية المعاصرة: أن السیاسات التعليمية هی الأساس الذی یحدد الحركة التربیة المستقبلیة الممكنة. والسيابية التعليمية في المملكه تنبثق منین الإسلام، بعد أن أكملت الإنجازات الدالیم، ویعد المجلس الأعلى للتعليم هو أصلاً الرسمیة العلیا الحرم برسم السیاسات التعليمیة البسيطة وتطویر وتجوید التعليم العام یعد مطلب مملحًا ارتفاع مستوى التعليم، المتزايده، للدخل للتعريف بالخطيط الاستراتيجى، وتمکينها من أداء واجباتها وتحمل مسؤولياتها تجاه التطوير، وتشاركها ضمن الأهداف الطموحة والتجديدية والابتكارية التربوية والتعليمية. تضمن مشارکة دليلین على العمل التربوی والتعليمي في العملیات التخطیط والتقویم والتطویر للمشاریع الجودة التعليمية والاستمرارية في بناء معاییر للمدخلات التجريبية والمخرجات للبرامج والمشروعات التربویة والتعليمیة وزیادة العنایة بالفئات الخاصة من طلاب المدارس الخاصة وخاصة الموهوبين والمبدعين لإعداد القیادیین والمبدعين 3- أهم الأعمال وفق رؤى محددة لمدارس المستقبل الذهنية والإلكترونية الجاذبة والفاعلة والفاعلة، وفق معایير الجودة التربوية والتعليمية بالشراكة مع الممثلين والقطاعات الأخرى ذات الصلة، وهدفت دراسة ( قطامی، 2002) 5 عن الخط الاستراتيجى في إدارة التعليم الابتدائى، وأوصت الدراسة والاشتراك بتحدید تغیرات البیئة الداخلية للمؤسسة التعليمية ، فجمیعهات بنتائجها أهمیت التخطیط الاستراتيجی، وذلك بهدف التنمیة في تطوير التعليم. وترى الباحثة أن الدراسة فی هذا المبحث لازالت قائمة ، وبالإمکان التعريفي لموضوع التخطیط الاستراتیجی أكثر من جانب بسبب تعدد العوامل التی المساهمة بنجاح تنفیذ المتميزة الاستراتيجية. تاكمن أهم الدراسات العلمية الحالية في وجودها لتوجيه سياسات قطاع التعليم بمراحلها جنباً إلى جنب مع التميز التنموي للأمثلة بالخطة الخمسية نحو حق الرواد على المستوى العالمي لتصبح مصاف الدول المتقدمة وتقود الأمم المتحدة باستثمار المعرفة وهو ما يعرف باقتصاديات التعليم والمساهمة بتوجيه سياسات فریق بناء الإستراتيجة قدم الإمام محمد بن سعود الإسلامي جنباً إلى جنب مع التقدم التنموي للممثلة بالخطية الخمس نحو تحقیق الریادة على المستوى العالمي لنصبح مصاف الدول المتقدمة وتقود الأمم المتحدة باستثمار المعرفة وهو ما یعرف باقتصادیات التعليم، " لقد توقّعت المملكه العربيه السعوديه لتأثير تحوّل واسع ومثمر، جامعة الإمام الحرة يجب أن تهيئ لنفسها وبإستراتيجية قررت للمستقبل تنطلق من رؤى عمياء من ثوابت الجامعة ومراعية للمستجدات التی تعممها، لذلك، ومتحدة رسالة أصيلة لجامعتنا العلمية والمتطورة، ومتحدة كل ما یمكن أن یحقق رسالة الجامعة وأهدافها الأستراتیجية، وقد قامت بعمل بحثية للواقع فی قطاع التعليم بتسليط الضوء على الإستراتیجية لها، ومقارنة سیاسة قطاع التعليم في بعض الدول المتقدمة وسیاسة التعليم في المملكه ویستکشاف لسبب تقديمها بمراحل باستثناء الحجم الميزاني المتنوعة التنوع لقطاع التعليم لدينا وقاموا ببناء باحثين في برمجة العمليات لإعداد بناء إستراتيجى أمام الإمام محمد بن سعيد الإسلامي، لذلك نسخ يعكفون حالة لإعدادها ولديهم للتكيف والترحيب بتقبل أي آلات خارجية.