في بداية القصيدة ترى أن الشاعر محمود درويش يتحدث عن القدس وتاريخها الصامد الذي لا ينقطع، ويحدثنا عن حياة الأنبياء ومنهم: سيدنا محمد وعيسى عليه السلام. يحدثنا عن حبه وشغفه بجدرانها القديمة التي تتحدث عما حدث، ويخبرنا أيضًا أن لغة نبينا محمد هي العربية، وهذا مؤشر على ضرورة الحفاظ عليها، الخوف من الموت في مقطع الجندي الذي تفاجأ بأنه لم يموت. علينا أن ندافع عن القدس وأسوارها وأزقتها، وأن نحافظ على لغتنا العربية،