continues]: ثم جاء بعد ذلك جلال الدين البلقيني المتوفى سنة اربع وعشرين وثمان مئة. فالف كتابا وهو متوفى سنة ثلاث وسبعين وثمان مئة. الى ان قال فلم يشفي لي ذلك غليلا ولم يهدني الى المقصود سبيلا.