لشقيقتي الصغرى ساعدتني على الاهتمام بدراستي بعد أن عشت الدور. ويجب أن أكون قدوة لها حين تكبر وتبدأ تفهم الحياة!!. فقد كبرت شقيقتي مع مرور الأيام ولم تعد تعتمد علي كما كانت تفعل في السابق بطبيعة الحال. مما ترك في داخلي فراغا نفسيا هائلا جعلني أوافق على أول شاب طرق باب بيتنا حين كنت في الـ 20 من العمر !!!. وأصرت على إكمالي لدراستي الجامعية. وتمكنت في النهاية من الحصول على ليسانس أدب لغة انجليزية بعد سنوات دراسية مرت ثقيلة جدا على قلبي. يعيشها كل طالب.