وازدɸرت اݍݵطابة ࢭʏ ةȊسȎبتطوّ الأموʈون زادتالملاحظات البلاغي و لɢل فرقة لɺم جماعة من اݍݵطباء ɠانوا ʇستخدمون الɢلمات الرشيقة و ال؅فاكيب البليغة وʉستعملون انواعامن البلاغة لإثارة التأث؈فࢭʏ كلامɺم، اݝݵتار الثقفي والكميتبن زʈد الاسدي و من اݍݵوارج قطري بن الفجاءةو عبد الله بن الزȋ؈ف و مصعب بن الزȋ؈ف و من الاموʈ؈ن اݍݱݨاج بن يوسف وزʈادبن ابيهو طارق بن زʈادو عمروبن العاص واݍݰسن البصري و غ؈فɸم ةالۘܣ قامت عڴʄأسسالملاحظاتالنقدي سار عڴʄدرȋه علماء البلاغة ثمّ أو الآخرون ࢭʏ تأليف الكتب الۘܣɠانت تلقي الضوء عڴȊʄعضصورالبلاغة أمثال الاستعارةوالȘشȎيه والكناية. ثم جاء تلميذه ابن قتʋبة(ɸ276ـ) الذي ألف مشɢل القرآن، جاء Ȋعده قدامة بن جعفر (ɸ337ـ) فألف كتابه (نقد الشعر) وأشار إڲʏأنه قد ألفه ليكمل النقص ࢭʏ أقسام الȘشȎيه و الاستعارة. ثم ساɸم ࢭʏ تطوʈرɸا Ȋعض من المتɢلم؈ن، و مٔڈم عڴʏ بن عʋؠۜܣ الرماɲي ( ɸ386ـ)ɠان من أحد أعلام وɸو من أعلام المتɢلم؈ن ࢭʏ عصره وࢭʏالقرن الراȊع الݤݨري قام أبوɸلال العسكري (ت ɸ395ـ) بتأليف كتاب الصن اعت؈ن , بالصناعت؈ن الن؆ف والشعر، ثم جاء ابن الرشيق الق؈فواɲي ( ت ɸ466ـ) وألف كتاب (العمدة ࢭʏ صناعة الشعر ونقده ) جعله ࢭʏ مائة باب جمع به ɠل ما قدمهالبلاغيون من قبلهمن انواع البيان والبدʇع , جاء ابن سنان اݍݵفاڊʏ ) ت ɸ471ـ) وألف كتابه ( سر الفصاحة ) وقد فصل ࢭʏ كتابه عن الفصاحة فبدأ حديثه عٔڈا بȎيان الفرق بئڈما وȋ؈ن البلاغة , بالألفاظ والمعاɲي , ولم يكن ɠل فصيح بليغا , ثم جاء عبد القاɸر اݍݨرجاɲي (تɸ471ـ )ووضعنظرʈۘܣ علم المعاɲي، وقد عرض الأوڲʏࢭʏ: دلائل الإܿݨاز، ولابد من الإشارةإڲʏ أن وȖشȎيه، وكناية، وȖعرʈض، بالإضافة إڲʏ الوان