ثم غادر يوليوس قيصر مصر إلى الماكية ومنها اتجه إلى مملكة بونطوس معقل الملك ميتزاد انيس وابنه فرانسيس والأمير عليه في بلدة زيلة ثم في الاين هاما على وجهه عام 47 في م. م، وعين الحكام للولايات الرومانية الموالية له وعندما وصل المونيوس إلى روما على رأس العرق التي قرر قيصر اعادتها إلى إيطالياء عاملاً معه رغبة بولوس بايد دكتاتورا مرة ثانية لمدة سنة من أول الكتوبر عام 48 في اللعب بنهايتها عملا المرة الثالثة عام 46 في م،