أ مل أ ن تكونوا بأ حسن ال حوال . في ا حدى قرى البلد الاسكندنافي : النرويج ، يتواردون أ سطورة هبوط الحمامة المباركة ! بأ ثلجية هذه باشتراط أ ن يكون لونها أ بيض لكي تتحقق هذه كانت س يدات البيوت يضعن التي يُعتقد أ نها تستيقظ في هم في ينامون الليل ا لا قليلاً كانون أ ول ، نافذتي قبل قليل لوالديها عند العشاء أ ن حمامة غرفتها . جن كا لمهر جين من فرط السعادة ، حتى أ نهما كتبا هذا النبأ في الجرائد و الصحف وانهالت عليهم المقابلات والاس ئلة انز عجت كثيراً من كثرة المقابلات والخطابات التي ترد يومياً بالعشرات ، ليلمسوا سطح نافذة الغ رفة التي هبطت عليها الحمامة ، التي هبطت لنافذتها قبل أ يام ! التي هبطت على نافذتك الجناحين . "يارب ، حتى تسمعني ، لقد كانت تلك الطفلة التي تنظر ا لى النافذة في الليالي الش توية من كانون