مجهودات رجال الأمن في المحافظة على الأمن ) وأية منطقة، والمواقع الحساسة، من المخاطر الداخلية التي قد تحيط بهم، والتي قد تتسبب بفقدانها عامل الاستقرار الذي يعتبر أساس بناء الشعوب ونهضتها. تلعب القوات الأمنية عادة أدواراً عديدة وعلى مستويات مختلفة، والأدوار الخطيرة، مما يضطر رجال الأمن إلى بذل مجهودات جبارة في سبيل نجاحهم فيما أوكل إليهم، فالدولة الأكثر نجاحاً هي التي تستطيع قواتها الأمنية، وبالتعاون مع باقي جهات الدولة تحقيق الاستقرار الشامل، المتكامل ودون إشعار المواطنين بوجود أدنى خطر يتهددهم، وفيما يلي نسلط الضوء على بعض أبرز مجهودات رجال الأمن، ودورهم في حفط الأمن والأمان في البلاد. *من مجهودات رجال الأمن في حفظ الأمان: والفض الفوري للنزاعات بينهم بالتعاون مع الجهات القضائية المختصة في البلاد، والتحرشات الجنسية، والأحكام، والتعليمات النافذة في البلاد، فبدون هذا الجهاز لن يكون القانون هو الحكم الأول الذي يحتكم إليه المواطنون، والدينية، والأثرية، بالإضافة إلى توفير الحماية لكافة زوار البلاد، والعمل على خدمتهم، •ملاحقة رواد الجرائم الإلكترونية التي أخذت تتزايد شيئاً فشيئاً في الآونة الأخيرة نظراً لتصاعد التعويل على التقنيات الحديثة التي قد يسيء البعض استخدامها بحيث يسخّرونها لأغراض، والسير، وما إلى ذلك، فلا غنى لأي مواطن، أو زائر عنها. •بث الوعي إزاء القضايا الأمنية المختلفة عن طريق أجهزة الإعلام المتنوعة، بحيث ينتشر مفهوم الأمن، ويتنامى، فيصير كل مواطن رجل أمن ولكن بزيٍّ غير رسمي. مما يساعد في الحفاظ على سلامة رواد هذه الأحداث، •الاهتمام بالثروة النباتية، ومن الممارسات السلبية التي تضر بها، •الاهتمام بالأسرة،