بعكس الفنون والتخصصات الأدبية فإن بعدما تشبثت نظرياته الحديثة بالمنهجية العلمية فأصبح يتبع العلوم المبنية على البراهين فنسمع مثلاً النفسي المبني على البراهين تمييزاً عن العلاجات النفسية الأخرى، وفي نفس السياق تسمع عن الطب المبني على البراهين، وكذا فإن نسمع العلاج الدوائي المبني على البراهين بالعلاج