يعـرف إدوارد تـايلور الثقافـة علـى أهنـا "ذلـك الكـل املركـب الـذي يضـم املعرفة والعقيدة والفن واألخالق والقانون ومجيع املقومـات والعـادات األخـرى الـيت يكتسـبها اإلنسـان كعضو يف جمتمع معني ويعرفها كلباتريك على أهنا "الثقافة ما كل صنعته يد اإلنسـان وعقلـه مـن األشـياء، ومـن مظـاهر يف البيئـة أي ما كل اخرتعه اإلنسان أو اكتشفه وكان له يف دور العملية االجتماعية و يعـرف شـني يف كتابـه الثقافـة التنظيميـة والقيـادة ثقافـة املنظمـة أبهنـا "جممـوع املبـادئ األساسـية الـيت اخرتعتها اجلماعة و اكتشفتها أو طورها، والـيت أثبتـت فعاليتهـا و مث مـنتعليمهـا لألعضـاء اجلـدد كأحسـن طريقـة للشـعور ابملشـكالت و إدراكهـا و فهمهـا. "وقـدم الكاتـب كيـرت ليـوين تعريفـا 1 للثقافـة التنظيميـة أبهنـا " جمموعـة مـن االفرتاضـات واالعتقـادات والقيم والقواعد واملعايي اليت يشرتك ها أفراد املنظمة كمـا عرفـت الثقافـة التنظيميـة علـى أهنـا " إطـار معـريف مكـون مـن االجتاهـات والقـيم ومعـايي السـلوك والتوقعات الثقافـة التنظيميـة كمـا عرفهـاKossen هـي " جمموعـة مـن القـيم الـيت جيلبهـا أعضـاء املنظمـة رؤسـاء و مرؤوسـني