الفقرة تشرح تصنيف فون هونتيج (Von Hentig) للضحايا عام 1948، الذي ركّز على الجوانب النفسية والاجتماعية للأفراد الذين يصبحون ضحايا للجرائم. يُشير التصنيف إلى أن بعض الأشخاص يُسهمون، في وقوعهم كضحايا بسبب ظروفهم النفسية أو الاجتماعية. يمكن تلخيص الفقرة كالتالي: 1. العوامل النفسية والاجتماعية للضحايا: يُبرز التصنيف تأثير الضغط المجتمعي على بعض الأفراد، حيث يجعلهم أكثر عرضة لأن يصبحوا ضحايا. 2. فئات الضحايا الضعفاء: النساء، يُساهم المجتمع المهيمن في تعزيز هذا التهميش، 3. الجوانب النفسية: الأشخاص المحبطون: هم أكثر عرضة للوقوع كضحايا بسبب ضعف حالتهم النفسية. المرأة "اللعوب": يتم تصويرها كضحية محتملة بسبب تصرفاتها التي قد تُفسر بشكل خاطئ أو تُستغل. ما يجعلهم عرضة للاحتيال. المثال المذكور في النص هو لشخص تعرض لعملية احتيال من مهاجر أفريقي، مما أدى إلى خسارته. الرسالة العامة: