في الخلاصة يبقى الرهان المركزي على الإنسان فهو مفتاح الهوية أيا كانت. الذي يمنحها التأطير والانفتاح بالوعي الأصيل الذي يشرئب لمعانقة روح العصر بكل أريحية ولكن بوعي تام.