أوليفر تويست هي قصة من تأليف تشارلز ديكنز و ترجمت إلى عدة لغات منها اللغة العربية. وضعت طفلها في ملجأ و من ثم توفيت و سمي هذا الطفل باسم أوليفر. فقد كان صاحب الملجأ شريرا لئيما و كان قاسيا على أولفر, و طلب أوليفر في أحد المرات المزيد من الطعام, فكان يعطي أولفر طعاما فاسدا لا تأكله الكلاب ليأكله, و في أحد المرات سب ابن حفار القبور ام أولفر, فلم يحتمل أولفر ذلك و ضربه ضربا مبرحا, فهرب أولفر من حفار القبور و ابنه, و يأوي هذا العجوز الشرير أولفر قي بيته مع عصابته و يعلم أولفر المسكين السرقة على أساس أنها لعبة لا تضر مع مارة الطريق, و يبدأ أولفر باليوم التالي بممارسة السرقة مع العصابة و من سوء حظه أن أحد زملائه سرق ساعة ذهبية من احد زبائن المكتبة و اتهم هو بالسرقة, فعطف زبون المكتبة على أولفر,