الفتاة أنهم أصبحوا قريبين و أوقفته الفتاة بتلك اللحظة عن الكلام لأنها تريد أن تخمن البيت و عند وصولهم أشرت إليه و قال لها ماثيو حسنا أظن أنك حزرت و لكن أظن ذلك بسبب وصف السيدة سبنسر للمكان و ردت الطفلة نافية ذلك و تيقنت الفتاة أنها لا تحلم و لكن ماثيو شعر بالقلق و حاول طمأنت نفسه بأن ماريلا هي من ستخبر الفتاة أن البيت الذي تتوق له لن يكون لها و لكن عند وصوله شعر بشعور غريب و كأنه على وشك أن يشارك في ارتكاب جريمة ثم نزلا و تبعت الطفله ماثيو إلى المنزل قابضة بإحكام على مسكة الخرج التي تحتوي على كل ما تملك بهذا العالم.