لم يكن للادب حظ في صدر الاسلام الاشتغال العرب بالفتوح بغية نشر وتنظيم دولتهم التي اتسعت ارجاؤها وقد حافظت الروح الاظبية في هذا العهد على ما. كانت عليه في الحاهيلة فلم يتعد الادب دائرة الشعر تقريبا ، لان القران ليس من الشعر في شئ.