وفي عام 1986م تم تغيير اسم الجامعة ليستقر كما هو الآن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وذلك بعد زيارة الملك فهد لها، وهي الجامعة الأولى عربياً في عدد براءات الاختراع، 3] ظلت الجامعة منذ إنشائها تقدم التعليم الجامعي مقتصرا على الطلاب دون الطالبات حتى عام 2019 إذ أتاحت المجال أمام الطالبات للتقديم على برامج الدراسات العليا للطالبات كمرحلة أولى وفي تخصصات محددة.