يتفق علماء الآثار والتاريخ على تقسيم العصور إلى ما قبل التاريخ، بدءًا من نشأة الإنسان حتى اختراع الكتابة، والعصور التاريخية التي تليه. يُسهّل هذا التقسيم دراسة النشاط البشري في العصور القديمة، مثل العصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي، مما يُمكّن من فهم تطوره وتغيراته. ويُطرح هنا سؤال حول تسمية هذه العصور ومناقشة أسبابها، مع التفكير في دلالاتها.