وضعت هذه الكتب الأسس الرئيسة لممارسات القيادة على مختلف المستويات، كما أنها كانت بداية وساهمت الحضارة الإسلامية العباسية في تطوير الفكر القيادي من خلال إعادة تشكيل مؤسسات الدولة وتدوين الدواوين فتم إنشاء ديوان الحسبة،