هناك العديد من الأقوال اليومية ذات جذور متاأسلة في التنمر والعدوانية. على سبيل المثال قاعدة« اإسبع الإبهام» لها جذور في صرب الزوجة، عندما كان يسمح للرجل بقوة القانون بتاأديب زوجته ما دام سمك العسا ل يتعدى اأسبع الإبهام، ومن الصروري اأن نسلم باأن اللغة اأداة في تكوين السورة الإيجابية للذات 6.4 اصتراتيجيات عامة في مواجهة التنمر: وهذا الأمر لن يتم من دون تحديد المسوؤوليات والمهام المنوطه بكل الفاعلين التربويين لمواجهة هذا السلوك الذي ينخر واأولياء اأمور، لنكون في مستوى ربح رهان كثير من مظاهر النحراف السلوكي، فالإداري، الموكل اإليه تاأديب التلميذ وتوقيفه عند حده حينما يعجز المعلم عن فعل ذلك في مملكته السغيرة )القسم اأو الفسل. اإن الإدارة المدرسية في البلدان المتقدمة تتميز بتركيزها على تحديد المسكلات التي تعترص العملية التعليمية وتسخيسها، ل سيما مع اأطفال يحتاجون اإلى رعاية خاسة كذوي سعوبات التعلم، لكن بعص الإدارات في الوطن العربي لم تستطع بعد الرقي اإلى هذين المستويين، وما تزال فيمستوى اإدارة تربوية مغلوب على اأمرها تارة ، يتفق عدد من الباحثين اأمثال: )منسور 1984؛ 2003; على عدد من الأساليب يمكن للمدرسة اتخاذها في الحد والتقليل من سلوك التنمر ما ياأتي: 1. توفير مناخ مدرسي اآمن واإيجابي لكل اأفراد المدرسة. 2. تدعيم التواسل والتفاعل المباصر بين الآباء والمدرسة للتاأكد من اأن الطفل يعيص في بيئة مدرسية اآمنة. 3. استراك الأطفال سحايا التنمر في الأنسطة الجتماعية التي تناسب اهتماماتهم؛ لأن ذلك قد يزيد من الثقة بالنفص لديهم ومن تقدير الذات والمهارات الجتماعية، ومساعدة المعلمين على كيفية التغلب على سلوك التنمر في المدرسة ومواجهته. 5. تدريب الأطفال سحايا التنمر على ممارسة الستجابات التوكيدية؛