في العصر الرقمي، وفي هذا السياق، لم تعد استراتيجيات البحث والتطوير تعتمد فقط على المختبرات المقسمة أو العمليات الداخلية الخطية. وتسارع تدفق المعلومات، والتعبئة المتزايدة للبيانات الضخمة.