الذي تبدوحمرته كحمرة الجزر! اسمعي الكلام وتعالي إلى هنا يابنت. «في الحقيقة إني لا أحسدك على مهمتك التي ستضطلعين بها لتربية ذاك المخلوق ياماريلا، لمتستطعماريلامنعنفسهامندّقذلكالمسمارفيجملتهاالأخيرة، جميع الناس! إن وصفها لك بأنك حمراء الشعروغير جميلةليسبالكلامالجديدعليك، وعندماّ قالت عني ما قالته انتفض �سيء ما في أعماقي وخنقني، استفاقت في نفس ماريلا ذكــرى قديمة، لكني وإلى أن تبدي رغبتك في الانصياع لهذا