على مدار العقود الماضیة، أنفقت المؤسسات – ولا تزال تنفق – ملایین الدولارات بھدف ترسیخ ثقافة التنوع، وعلى الرغم من ذلك ما زالت تواجھ صعوبة في توحید الأفراد باختلاف مقوماتھم حول أھداف مشتركة والتزام جاد لخلق آفاق وفرص جدیدة لھم ولمؤسساتھم. یرجع السبب في ھذا إلى قصورنا الجمعي