ومع تطور ذوق الإنسان بالموسيقى تطورت الآلات لتغير بالتالي المذاق الموسيقي، وأحيانا يكون الاستماع من أجل العلاج، في كلا الحالتين العواطف تنجرف مع الموسيقى. قلة قليلة من البشر تحرّم الموسيقى، حتى وإن ذهبنا إلى أبعد من ذلك، 1) لا فرق بين أنواع الموسيقى بشكل عام، كل الأصوات المقبولة دينيا تنتمي للتصنيفات العالمية من موسيقى كلاسيكية، 3) السؤال هو هل هناك شيء اسمه تأثير موزارت؟ الإجابة وبكل تأكيد، 4) إذن تأثير الموسيقى من حيث السماع لا يتجاوز الاستمتاع بالموسيقى وإفراز الدوبامين في المخ، عزف الموسيقى واللغة: الموسيقى في العلاج: بل إنها كانت تحسن من أحوالهم العقلية أيضا، 7) حينما تنظر إلى المريض بالباركنسون ستجدهم يتذبذبون ويرتعشون،