بينما في عهد عثمان -رضي الله عنه- جلب المصحف الذي جمع في عهد أبي بكر، وكان قد أودع في بيت حفصة بعد وفاة أبيها -رضي الله عنهما- ونسخه على حرف واحد، وأرسل بها إلى الأمصار والأقطار،