المقدمة وبرزت بشكلٍ واضح ولامع مما أدى إلى استخدامها والنّظر إليها بشكل قريب وعميق؛ الأسرة بسبب الانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني وهنا تظهر الحاجة إلى دور المستشار التربوي في البيئة المدرسية في مساعدة هذه الفئات للتعامل مع هذه المشاكل والضغوط النفسية ، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي والتواصل مع أولياء الأمور والتعاون مع الإدارة والمعلمين لمتابعة تطوّرهم. في ظل التطوّر التكنولوجي الذي يشهده العالم في جميع المجالات الطبيّة، المشاكل النفسية، والاضطرابات التي يعاني منها المسترشدين في عصر التكنولوجيا ووجود أمراض كثيرة الاضطرابات النفسية الحديثة مثل: الاضطراب النفسي الرقمي، واضطراب استخدام الانترنت وتعكس هذه الاضطرابات تحديات نفسيّة جديدة والتي يواجهها الأفراد في العصر الحديث،