لقيّاألداء الوظيفيّاهتمامّالعديدّمنّالباحثينّوالمفكرينّفيّمجاالتّمتعددة. أن االهتمامّبأداء الفردّفيّالمنظمة عطائه العناية الالزمة يصل بالمؤسسة إلى وبطبيعةّ الحالّتسعىّكلّالمنظماتّإلىّإنجازّأعمالهاّبكفاءةّوفعاليةّعالية وذلكّمنّأجلّالوصولّإلىّتحقيقّ األهدافّالتيّتمّالتخطيطّلهاّمسبقا وبأقلّتكلفةّممكنة. منّخاللّالوصولّإلى تلكّاألهدافّتمتلكّالمنظماتّالعديدّمنّالمواردّالتيّيمكن استخدمهاّلتحقيقّ أهدافها ّالمحددة. ويمكن ّتصنيف ّهذه ّالموارد ّفي ثالث ّمجموعات ّتشمل ّالموارد ّالمادية ّمثل ّالمبانيّ والمعدات ّوالتكنولوجيا ّواألرصدة المالية، والرقابية. الخ والمواردّالبشريةّوالتيّتتضمنّخبراتّالعاملينّومهاراتهم وقدراتهم. ن العنصرّ ّويتخذّالقراراتّوينفذ، ويتابعّسيرّالعملّمنّأجل تحقيقّأهدافّمعينةّتسعىّلهاّالمنظمةّ منّخاللّنشاطهاّسواءّكانّاقتصاديا أوّخدماتيا ، وبالتالي فإن أداء هذاّالموردّالبشريّهوّالذيّيعطيّ للمنظمةّمكانتهاّفيّعالمّالمنظمات. أداؤّهم ّجيدا فعاال ، ّفإنه يعطي ّللمنظمة ّميزة ّتنافسية ّفي ّالسوق، نشاطها، كماّيعطيها مكانةّعاليةّضمنّأنجحّالمؤسسات، ّألنّعالمناّاليومّيتميزّبالمنافسةّالشرسةّبينّ والرقيّفيّاألعمال. وهذاّالّيتأتىّلكلّمنظمةّتسعىّإلى النجاحّفيّأعمالهاّماّلمّتمتلكّالقدرةّعلى االستجابةّإلى التغييرّ ّويمثل المورد ّالبشري ّمن ّخالل ّأدائهّ ّفهوّالعنصرّالتنظيميّ الوحيد القادرّمنّخاللّأدائهّعلىّاستيعابّالمفاهيمّواألفكارّالجديدةّالتيّتساعدّعلىّاستغالل الميزاتّ