نرى قصة مجموعة من الناس تحترق منازلهم وتصبح حطاما. يصف الكاتب كيف حاولوا سكان الحي إنقاذ من كانوا في أحد المنازل، وعندما اقترب الراوي من الجثث المحترقة، شعر بالحزن والإحباط الشديد لرؤية هذه المأساة. واختتم الفقرة بتصوير للناس الذين اكتفوا بالصمت والبكاء أمام هذه الخسارة المروعة. إنها قصة حزينة عن فقدان الأرواح الثمينة والذكريات الجميلة التي تحولت إلى رماد.