جدد رؤساء وكالات ومنظمات دولية بينهم مسؤولون رفيعو المستوى في الأمم المتحدة، مطالبتهم مليشيا الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن عشرات الموظفين المختطفين في مناطق سيطرة الجماعة الإرهابية في شمال اليمن، بمن فيهم موظفون أمميون وعاملون في منظمات إغاثية ودبلوماسية. جاء تجديد مطالبات منظمات الأمم المتحدة بالإفراج الفوري عن موظفيها، في الذكرى السنوية الأولى لاحتجازهم التعسفي من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران وأكد بيان مشترك صادر امس الأربعاء، أن بعض هؤلاء الموظفين لا يزالون محتجزين منذ عام 2021، مشيرًا إلى أن عدد المحتجزين حتى الآن يشمل 23 موظفًا من الأمم المتحدة وخمسة آخرين من منظمات دولية غير حكومية وقال البيان: "يصادف هذا الأسبوع مرور عام كامل على الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة، والبعثات الدبلوماسية من قبل سلطات الأمر الواقع الحوثية في شمال اليمن لا يزال بعض هؤلاء الموظفين رهن الاحتجاز منذ عام 2021، ويضعف الجهود الدولية المبذولة من أجل التوصل إلى تسوية سلمية شاملة. نصائح للحياة - انتاج يمن فويس للاعلام والانتاج الفني 2020 بما في ذلك الالتزامات التي تم إعلانها خلال زيارة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إلى صنعاء في ديسمبر 2024. بيانا تصعيد يؤزمان علاقة اليمن والإمارات على خلفية أحداث عدن - من بينهم أخيم شتاينر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وأميتاب بيهار المدير التنفيذي لمنظمة أوكسفام الدولية ، وأودري أزولاي المديرة العامة لليونسكو، كما وقع البيان هانس غروند برغ المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، وميشيل نون الرئيسة والمديرة التنفيذية لمنظمة كير الدولية، إضافة إلى تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية،