لقد عانت الجزائر بان الثورة التحريرية كبرت حيث عاش مئات الالاف من ابنائها كاللاجئين ببلدان اخرى بعدهم وبهم من بطش الاستعمار الفرنسي تولي اهمية قصوى المسالة اللاجئين حيث يهتم ترابصهم عدد كبير من اللاجئين الصحراويين و السريين و الافاقرة وهي تتمسك بمبدا عدم الاعادة القصرية لهم وتسعى للحفاض على كرامتهم الانسانية