على الرغم من المشكلات التي نجمت عن التبرير النظري للتثليث والتحيز الوضعي الذي يتضمنه يدعي بعض الباحثين عدم وجود أدلة تشير إلى أن الدراسات التي تستخدم التثليث تولد بالضرورة نتائج أكثر صدقا. وأخيرًا يتساءل النقاد: ماذا يحدث لو أنتجت الطرائق المختلفة المستخدمة في الدراسة نفسها نتائج مختلفة؟ أي هذه الطرائق يتسم بالصدق؟ وعلاوة على ذلك، إذا استخدمت طرائق من منهجيات مختلفة،