تشير وثيقة الأخوة الإنسانية في البند الحادي عشر إلى أن حقوق الأطفال الأساسية في التنشئة الأسرية، واجب على الأسرة والمجتمع، أو انتهاكها بأي صورة من الصور. وأوجدت الإمارات منظومة متكاملة من الجهات الاتحادية والمحلية والأهلية التي تتولى عمليات التوعية بحقوق الطفل، والتحفيز على تنفيذ برامج وخطط الرعاية، والمحاسبة في حالات التجاوز أو التقصير ومنحته الأولوية في كافة القرارات والإجراءات التي تتخذ في شأنه، وأرست كافة الأسس التي تكفل حماية الأطفال من الأذى وتساعدهم على النمو والتطور.