مساعدة الطلاب على تعديل المهارات الذاتية والممتلئة بالأخطاء والخاصة بالتقدير الذاتي لإمكاناتهم وطموحاتهم ومفهوم الذات لديهم بمساعدة الطريقة العلمية للتعرف على الحقائق. وقد رأى وليم سن توازيا بين تقويم الذات وبين استخدام الطلاب الطريقة العلمية لديوي (Dewey) لتمييز الحقيقة من غيرها من خلال المواد العلمية (الدراسية) في غرف الصف. ففي المقابلة يكون استكشاف المعرفة الخاصة بالذات هي المادة التعليمية،