مراعاة أنماط تعلم الطلاب يعني تصميم الأنشطة التعليمية بطريقة تشجع التفاعل بين العلوم (الكيمياء)، و الرياضيات مع مراعاة الأساليب المختلفة التي يتعلم بها الطلاب. الفكرة هي أن يتم تدريس الكيمياء بطريقة شاملة تدمج هذه المجالات وتعتمد على أساليب تعليمية مرنة تتناسب مع أنماط تعلم الطلاب المختلفة. تمت مراعاه أنماط التعلم من خلال الطلاب الذين يتعلمون بشكل أفضل عبر الرؤية يحتاجون إلى موارد تعليمية مرئية تشرح المفاهيم الكيميائية بشكل مبسط ومباشر. يمكن استخدام الأدوات البصرية التالية: الطلاب الذين يفضلون الاستماع إلى المعلومات يحققون استفادة كبيرة من المحاضرات والنقاشات الجماعية. التعلم الحركي (Kinesthetic Learners) الطلاب الذين يتعلمون بشكل أفضل من خلال الحركة والتفاعل العملي ، التجارب العملية حيث يمكن للطلبه إجراء تجارب مختبرية مثل وحده قياس سرعه التفاعل (مرفق نموذج درس )وأيضا إستخدام النماذج العمليه حيث يمكن للطلاب بناء نماذج جزيئية باستخدام أدوات مثل كرات البلاستيك أو قطع ليغو لتمثيل تركيب الجزيئات أو الروابط الكيميائية مثل درس الروابط التساهميه والأيونيه 4. التعلم التعاوني )(Collaborative Learners(