حدث النهاية كانو الجيران يبتسمون نظراتهم مختلفه أيديهم تلوح بالسلام فيما بينهم قرع احدهم الجرس لم يطل الانتضار ربما كانو لا يتوقعون ان تفتح لهم الباب وفتح الباب و البسمة ذاتها تنفرش على وحهها رحبت بهم ف دخلو كانت نسخ ديوانها بين أيديهم نطقو بلسان واحد { امبارك } ابتسمَتْ،