وهكذا صرنا نتفاعل مع عالم زائف لا يسعد بوجودنا . روحهم الاجتماعية الاعتيادية، وبذلك فقدوا قدرتهم على الاستمتاع بالوجود الاجتماعي الحقيقي بين أهلهم وزملائهم ومجتمعهم،