ولهذا تذهب إلى معركة سرية يتنافس فيها في مباريات الملاكمة ويُحقق الفوز. تُعرض عليه بملايين الدولارات أن يكون زوجها لمدة ثلاثة أشهر، وعلى رأس الأولويات أن يمنحها وريثًا؛ وإنقاذه هو الأمر الأهم لديها. فيحتضنها ثم يُلقي بها في السيارة موضحًا أنها لن تُصبح زوجته. ترى بوين نشرة يبحث فيها لورين عن شريكة للزواج، فتأخذ مكبرًا صوتيًا وتبلغ جيران المنطقة بأنها الزوجة التي سيتزوج منها لورين. فيصرخون بسب الإهانات البذيئة لبوين ويأمرونها بمغادرة القرية. ويُعلن لورين أيضًا أنه لا يريد أن يكون أبًا لتلك الطفولة الوحشية، مما يبكي أطفاله الذين يرغبون في الحصول على أب، وفي لحظة يبدأ فيها ابنها بالنزيف من الأنف، وهناك يصادف لورين الذي جاء لزيارة والدته؛ تدخل بوين المستشفى مُزيفةً أنها عشيقة لورين، بينما يبدو لورين غاضبًا؛ إذ تُدرك أن أملها كان أن يتزوج ابنها قبل وفاتها. تريد الوالدة من بوين أن تخبرها بالمزيد، توضح لها أن قبول العقد سيجعل والدة لورين سعيدة، تزور بوين ابنها المسكين الذي يتألم أكثر فأكثر مع تقدم مرض اللوكيميا في جسده، والحل الوحيد هو أن يمنحه لورين ابنًا ينقل له دمه. بعدها يظهر «ويلي» ويتحدث إلى بوين بازدراء شديد قائلاً إنها لا تستحقه، وهو واثق من أن لورين لن يتزوج من امرأة عازبة. فهو يقبل الزواج من بوين رغم أن الزواج في هذه اللحظة يكون بدون حب. غير أن ويلي تعترض على قراره وتستمر في توجيه الإهانات لأطفالها، فيستغلّ بوين الفرصة ليضعها في مكانها ويؤكد لها أن عليها احترامها وعلى رأسه احترام أطفالها. ثم ينتقلان إلى منزل لورين، حيث يُخلع لورين قميصه وتنظر هو بعيدًا؛ يقترب منه لورين مما يرفع نبض قلبه إلى ألف، بعد ذلك يلتقطان صورة زفاف وينتقلان للعيش في منزل في قرية لورين، إذ تُعامل بوين من قِبل أهل القرية بلا احترام ويحاولون طردها؛ فتصرّ إحدى النساء على أن بوين أتت لتحمل الشرور فقط، يُعترض ويلي على زواج لورين منها في تلك اللحظة، فيفاجأ الجميع بينما يظهران بمظهر عائلي حقيقي علنًا، وتكشف بوين أن سبب شراء هذا المنزل كان من أجل مصلحة أطفالها وليس من أجل لورين. في البداية يعيشان زواجًا باردًا يظهر فيهما بعدًا أكثر من الحب؛ فيتضح أن بوين تحاول حمام أطفالها، لكنها بخطأ تصبح مبتلة جدًا، فيتهمها لورين بأنها تبخر ماءً عمدًا لكي يظهر جسدها عاريًا؛ فيتصاعد الخصام بينهما ويقترب شفاههما أكثر فأكثر، يبدو أن بوين لا تخاف من لغز لورين، فيتوج هذا الوقت بأنه الأنسب لممارسة الحب مع لورين. وفور دخول لورين إلى غرفتها يقترب منها بشدة، ويُطلق شعرها لتبدو جذابة وتثير شهوته. يحاول لورين الانسحاب لكنها تمنعه، فيُغمر بالقبلات على كل مناطق عنقه؛ فيُضيء الأنوار وتُخلف بوين الرغبات معلقة، فتصارح صديقتها في اليوم التالي بأنها لم تنجح. فعندما يعود لورين تصبح بوين أكثر خدمية معه وتقدم له كوبًا من الماء، لكنّه يشك بأنه أضيف إليه شيء، ما يجعلها تشعر بالدوار لأنها تتوق لتذوقه، تبدأ الحبة في التأثير على بوين، وعندما يكون لورين في الحمام، تصبح بوين متوحشة للغاية وتبدأ بالتكلم في نومها؛ فيُغمرها لورين بالماء البارد ويخرجه إلى الحديقة. يصرح بأنها لن يشعر بأي حزن عليها. تنتقده بوين وتصفه بأنه فظ، والتي تقوم بمصها من يده مما يجعلها تحمر خجلًا دون أن تقصد. بعد أن يأخذ الأطفال إلى المدرسة، ما يجعله يُقدّر أكثر دور بوين كأم عزباء. تتلقى بوين مكالمة ابتزازية؛ إذ تطالبها جهة غامضة بمليون دولار مقابل إطلاق سراح أطفالها. يصبح هدف لورين هو حماية بوين من المعاناة، لكن بوين تتقدم وتراهن مع الجميع على فوزه في القتال. تتعرض بوين لمعاناة كبيرة بينما يتعرض لورين للضرب، فيغضب لورين فيركل العدو في أعضائه التناسلية ويهرب الثنائي، وفي تلك اللحظة يدرك لورين مدى حبه لها فيطلب منها المغادرة بينما يضحي بنفسه بوضعه أمام المجرمين. بينما تتلقى بوين مكالمة تُفيد بأن أطفالها على ما يرام، لا يريد لورين من ويلي لمس جراحه، لا تسمح له بتقبيله لأن بشرته تخص بوين فقط. تصل بوين مع أطفالها وترى فجأة أثر قبلة على كتفها، ويُدخل تان الفتنة بينهما لأنه يعتبر أن زواج لورين من رجل مثله (يُعد مجرمًا بلا مشاعر) أمر غير مقبول. فيجد أنه يرفع ذراعَيْ ابنها؛ لكن الرجل السابق لا يُعيده فتضطر بوين إلى إجباره على تسليمه، يدخل لورين المنزل مع الأطفال بينما تبقى هي خارجًا، فترد بوين بأنه لا يحب الرجل السابق، يمضي بعدها لحظة رومانسية يظهر فيها الحب بينهما، وفي تلك اللحظة يخبره لورين بأنه يشعر برغبة لمعرفة من هو الأب الحقيقي للأطفال، فتؤلمه كلماتها لكونها غير مستعدة لإفشاء الحقيقة بعد. وفي أثناء استعداده للاستحمام تُخبره بأنها لا يريد أن تُبلل جراحه، فتقر بوين ذلك بأنه هو ما ورد في العقد، يبدأ لورين بعد ذلك بالتفكير باستمرار في القبلات التي تبادلاها، مما يجعله يشعر بعدم الارتياح كلما رآها؛ فيلتقيان على متن قارب في تلك الساعة، ويكون حماس لورين كبيرًا لموعد اللقاء لدرجة أنه لم يقرر الحذاء المناسب ليبدو جميلًا عند لقائهما. ترى بوين أنه حزين، فيحمرّ وجهه بخجل لأنه بالفعل يشعر بذلك، فيقضون وقتًا ممتعًا بينما تتخيل هي مستقبلاً مشتركًا معه. لكن لاحقًا يقوم لورين بإعطاء اللحم لطفله، فتتجنب بوين ذلك وتقول إنه يعاني من الحساسية، بينما هي في الحقيقة تكذب لكي لا تُفشي أمر اللوكيميا. لأنهم إن لم يتعلموا الدفاع عن أنفسهم سينمُون في عالم قاسٍ يستطيع لورين أن يدرك مدى قسوته؛ مما يؤدي إلى جدال بينهما. يُلقي لورين كلمات جميلة إليها تُضفي لحظة مشحونة، فتُخلع قميصها وعندما يقتربان تصبح الأمور أكثر حرارة، ويتناوبان على خلع الملابس حتى يلتقيا بالقبلات، تتصل المعلمة ببوين فجأة لأنها تلقت بلاغًا بأن ابنها تعرض لإغماء نتيجة الحمى، فتسرع إلى المستشفى حيث يُطمئنها الطبيب بأن حالته بخير، بينما يمر لورين بجوارهم ويشعر بغيرة؛ فتصرخ بوين بأن لا يُعادحه، فيرد الرجل السابق بأنه يود العناية بها وبأطفالها، فيعتقد لورين أن الرجل السابق هو الأب الحقيقي للأطفال. ومع ذلك تُظهر عيون بوين ملامح الحب؛ وفور انفصالهما يكتشف أن الطفل مريضٌ باللوكيميا؛ فيسرع لورين إلى المستشفى، وهو يأسف بصدق لعدم اهتمامه به كما ينبغي. بعد ذلك يقوم لورين بإهداء الطفل لعبة قبل أن يرحل، وفي تلك اللحظة تظهر بوين؛ فتلاحظ أن اللعب يعود إلى حبيبها وتشك بأنه كان في طريقه إلى المنزل. يلتقي برجل مجنون يُظهر لها صورًا لبوين دون علمها، لكن عقد الثلاثة أشهر بدأ ينفد عليها ويتعين عليها أن تقرر ما إذا كانوا سيستمرون معًا أم لا. فيقول لورين إنه بحاجة الآن لحارس شخصي، في ذلك تذهب والدة لورين إلى المنزل لتنظيم الزفاف، ويخطط لورين للاعتراف بأن زواجه زائف، لكن بوين تراه متحمسًا جدًا فتصرّ على أن علاقتهما حقيقية، تشعر الوالدة بسعادة غامرة لأن ابنها سيتزوج، فتتصل بوين بصديقة لمساعدتها في تنظيم الحفل. فينتهيان بالزواج رسميًا. حين يلتقي العروسان قبل الحفل، حيث يعلو الحب بينهما، ويخبر الأطفال والدتهم بأنها تبدو جميلة، ورغم تردد لورين في إعطاء ذراعه لبوين، فإنها تُبقي على رباطة جأشها لجعل الأمور تبدو حقيقية قدر الإمكان. وفيما بعد تقبل والدة لورين بوين كعشيقة ابنها، وتُهديها سوارًا كان ينتقل في عائلتها عبر القرون؛ فمن يرتدي هذا السوار سيحظى بحياة مليئة بالحب، لذا تفخر بوين بارتدائه. وفي تلك اللحظة تُقَبِّل بوين حبيبها بشغفٍ جارٍ. فيخدش جسده بالكامل في ليلة مفعمة بالنار والعشق. يقضيان ليلة مليئة بالسعادة لدرجة أنه عند استيقاظ لورين لا يستطيع التوقف عن النظر إليها، رغم أنهما شاهدا بعضهما بهذا الحال مسبقًا. وفي نهاية الأمر ترتدي ملابسها وتروي لصديقتها ما حدث. وفي تلك الليلة تُعتدى على بوين من قِبل رجل ضخم وقوي، فيأتي لورين لإنقاذها ويرى بوين تبكي من شدة الخوف بينما يهرب المعتدي، فيحتضنها ويعدها بأنه سيحميها دائمًا. بينما يتصدى لورين لرجال العصابة الذين يريدون إيذاءه؛ ثم تهتم بوين على سلامته وتطلب منه إنهاء العقد حفاظًا على أمانه، لكنها في الوقت نفسه لا تريد أن تفترقا لأن علاقتهما هي ما أعاد النور إلى حياتهما المظلمة. يبحث لورين عن الجناة من أجل إنهاء المشكلة، فيتوقف لورين ليسأل عن سبب ذلك، فيجيبه الرجل بأن لقبه هو نفس لقب زوجته؛ فيشعر بالدوار لكنه لا يسقط، فيقدم له بطاقة ائتمان ويطلب منها أن تُعطيه كل المال الذي وعدته به مقابل الزواج. تزور بوين أخاها فتكتشف أن السر وراء مشاركة لورين في المباريات هو لإنقاذها. وفي تلك اللحظة تتصل بها سابقتها لتُخبرها بأخبار سارة، تشعر بالحماس أكبرً حين تتجه نحوه. فينهار تمامًا على الأرض، فتغش بوين وتُمد يده، تعالج بوين جميع جراحه، فيُقرّ أنه لا يشعر بالألم إذا كانت هي التي تُعطيه الدواء، بعد صراع مع الدجاجة تصاب يداها بالجروح، فيعامله لورين بنفس الحنان الذي عامَلته به بالأمس، فيطلب منها ألا تبتعد عنه لأنه سيعيدها مهما كان مكانها. تشهد تلك اللحظة حين تبدأ الأخبار بعرض مقالة تقول إن لورين ملاكم فاشل، فيغرق في الحزن ويذهب للصيد. وعندما تخاف بوين وتخرج للبحث عنه، يعاني لورين بدونها، وفورما يتخيل كلاهما موت الآخر، وفي حين يعرف لورين أن بوين تخاف من الرعد، في اليوم التالي يحيط بهما صحفيون يتفوهون بأن علاقتهما زائفة، ويُتهم لورين بتزوير مباريات الملاكمة ويجب أن يُسجن، فتصر بوين أن تُظهر براءته رغم أن الجميع يحاول فصلها عنه. وعند وصولهما إلى المنزل تُفاجآن بأن حماتها تعرف هويتهما؛ إذ تعلم أنهما غير متزوجين وبأنها ابنة الرئيس التنفيذي الذي دمر حياته وجبره على خوض مباريات ملاكمة مُدبرة. تقول حماتها إنه لا يمكن أن يستمر زواجهما، فيشرح لورين بأنه لا يهتم بالعقد لأن مشاعره الحقيقية تتجاوز قطعة من الورق، وفي تلك اللحظة تذهب لتخبره بخبر سار عندما يُحاصرها بعض رجال العصابات ويحثونها على الذهاب لرؤية شقيقها الشرير؛ فتبتسم بوين لعودة حبيبها إليها. تُقر بوين أخيرًا مشاعرها وتقول إنه يحبها حقًا، فيُهديها قطعة من الحلوى تذهب بها إلى داخل أمعائها الدقيقة؛ فيقضيان معًا بعد ظهر مشحون بالحب، مما يظهر مدى كونه أبًا صالحًا وهو أمر يهم بوين من أجل مستقبل علاقتهما. ترى والدة بوين لورين في الأخبار فتُدرك أمرًا مروعًا؛ فيُصبح والد بوين مذنب وفاة زوجها. وقبل أن ينطق بأي كلمة أخرى تتهاوى المرأة وتُنقل إلى المستشفى وهي تكافح من أجل الحياة. يظهر السابق ليخبر لورين أن والدها يعرف مكان الجراح، فتأخذ بوين قرارها المستميت وتناشد المساعدة، معلقة استعدادها لتفدية كل أموال شركتها لإنقاذ والدة لورين. فيعتقد بأن ذلك لا يؤهل له أن يكون أبًا، بينما يبدي لورين اهتمامه بأن يكون أبًا صالحًا وحبيبًا مخلصًا. يُبعد كل من يحاول الاقتراب منها؛ وفي الأيام التي تلت ذلك يترك لورين البقاء مع بوين في منزلها حتى يذهب لزيارة والدته بالمستشفى، وفي تلك اللحظة تشاهد بوين مشهدًا يجعلها تشعر بالغيرة الشديدة، فيقترب منها لورين قائلاً "زوجتي" مرارًا، فتجيب بأن النساء العصرية لا يهتمن بخدع العشاق. ثم يقول ويلي إن والدة لورين لن تقبلهما معًا ويجب أن يخرجوا من حياتهم، فتذهب هي انتقامًا إلى عملها وتصفع ويلي أمام جميع زملائها مما يُحرجها. بعد ذلك يعلِم والدها أنه وجد الجراح لإنقاذ والدة زوجها، وإن لم توافق تُهدد بكسرة ذراعي لورين لكي لا يشارك في الملاكمة بعد الآن، توافق بوين رغم ذلك بالإكراه، وعندما تجتمع مع السابق تُفصح له بأنها ستتزوج سابقها. يكتشف لورين أن بوين تريد إنهاء العلاقة ولا يصدق ذلك؛ فعندما يحاول مواجهة الأمر، وتغادر وتذهب وهي مثقلة بألم في صدرها لأنها تخون حبها الحقيقي، وعندما يذهب لطلب توضيحات من والدها، فيبقى لورين في منزل بوين بينما يكون والدها في حالة يرثى لها، رغم غضبه لكنه يعتني ببوين وبالأطفال. ولذلك تحدث مع السابق الذي حاول قتل والد بوين بوضع سم في شرابه، وكان يحاول إزالة كل من يقف في طريقه للحصول على بوين؛ فتبتعد بوين عنه بعد أن رآها بالقرب من طفله، فيغضب ويسألها لماذا تخافه بهذا القدر بعد كل ما قام به من أجلها، يصبح أكثر شراسة ويحاول تقبيلها بالإكراه، فتكسر بوين زجاجة وتوجهها نحوه معترفةً بأنها لا تشعر بأي حب منه، فيتعهد وهو يظهر شرّه الشديد بأنه سيتسبب بعدم تمكن طفله من الحصول على زرع نخاع العظم. يسمع بطلنا هذا الكلام عندما يُكتشف أن الطفل مريض باللوكيميا، فيقرر بعد ذلك أن يسعى للحصول على الزرع للطفل؛ فيتحادث مع الجميع ويصل في النهاية إلى أن بوين، التي تُخبره بأنه تم إيجاد زرع لطفله، فيما بعد يُحبس شقيقها بوين في سيارة، وفي الوقت الذي يضرب فيه لورين حتى يفقد قوته، يُسقط سابقها ولاحقًا يُلقي بولاعة على الأرض، وفي اللحظة الأخيرة يقوم لورين بإخراجها من السيارة كما لو كان إلهًا مُعجوبًا بها. فيشرح لورين أن الأب البيولوجي غير متواجد، لأنه بعد نقاش داخلي مع ذكرياته يكشف لـلورين بأن «إلس» هو الأب البيولوجي للأطفال، وبالتالي لا يمكن له التبرع—فيقف لورين مذهولًا ومُصابًا بالدوار من هذه الحقيقة الفظيعة. ثم يُخبر ويلي بأنه لن يتحدث إليه مجددًا لأنه المسؤول عن اختطاف بوين. تخرج بوين من العملية وهي لا تزال في حالة حرجة، ويرافقها لورين ويعتذر عنها لعدم إنقاذها في الوقت المناسب، فيبكي كثيرًا لأنه أدرك متأخرًا أنه الأب البيولوجي لطفله، مما يُحسن حال لورين ويُشعره بالسعادة، فيأخذه هو وبوين إلى رؤية جده الذي قد سامح بالفعل والد بوين. وتُعجب بوين بأن يكون أميرها، ثم يُوضّح لورين أنه يتعين عليه فعل شيء آخر؛ بعد ست سنوات من المنع يعود بطل الملاكمة لاستعادة سمعته، فتذهب هي معه إلى المباراة ومعها الأطفال لتشجيعه. يستخدم لورين حزامه الذهبي ليطلب منها أمام الجميع الزواج منه، فتقبل بوين بطبيعة الحال، ينضم أطفالهما لفرحة اللحظة وتُعطيهم والدتهم إذنًا بمنادات لورين بـ "أبي"، لم يتخيل لورين قط أنه يمكن أن يشعر بسعادة كما في تلك اللحظة، وبدون تردد احتفلوا بالزواج، ثم تفاجئ بوين الجميع بإعلانها أنها لم تفقد حملها في الحادث،