العالمي التراث في أثرت عربية إبداعات هـ، لن ويلير له. الحلبي) منصور بن (علي القارح، كا. بابن يعجب كان العلاء أبا النى الآراء بعض في معه يتفق ي والنحل بالمعتقدات تتصل اتهموا الذين الشعراء عن واضح ودفاع المعتقدات، هذه بعض أجل من أبا نجد وفيه مقدمة، تشبه بأنها إليه رسالته في القارح ابن لكلمات وصفه في يستطرد العلاء أشجار بتتزه يجعله أن له ويتراءى اللغة، علماء من القارح ابن لأصحاب يعرض المرفف يوم إلى به يرجع ثم الجاهلية، بى بصل حتي الصراط على به ويمر أهوال، طيي اله صلوات محمد بن بإبراهيم يتشبث عندما دخولها من ويتمكن الجنة، يجذبه الذي (بتصرف) العربي، النثر في ومذاهبه الفن : ضيف شوقي د. وغناء مأدبة في معهم ويشترك رهم، و أقصاها، إلى يصل حتى مدائنها في به -تطوف فيجد تنظر كما وينظر الجحيم، في صخر أخيها إلى تنظر وهي لخنساء، جميعا. ويحاورهم الجاهلية شعراء وبعض وبشارا اليس من ت العلاء أبو به قصد إذ مدرسيا؛ لونا يأخذ الرسالة من القسم هذا من فيها وما بأشعارهم علمه يظهر أن الشعراء مع القارح ابن حوار خلال إلى القسم هذا من وينتقل وفنونها. القسم هذا كان ثم ومن عصره؟ في النحل من لكثير ذلك أثناء فى ونعرض الباحثون قرنها إذ منها، تأثره على مؤكدين لدانتي، بقرون. أدلة على نجده والأدباء الأدب من موقف الغفران رسالة ففى ذلك إلى بالإضافة ر مسيرة في اختارهم الذين الأدباء نوعية في واضحا المباحث تفاصيل إلى تميزها يرجع كما النار. نوغا فيها يمارس المعري أن كما الحوار، رسالته يدعم والنحو، أبيات كل يذكر فإنه موضوعا أو فكرة بالدرس الميد أبو قدمها التي الخصبة الخيالية الرؤية سبق ما كل مع يخفي ولا أعمى. ( والألاف الألفة في الحمامة طوق محمد (أبو الأندلسي حزم ابن ألفها أدبية رسالة سعيد بن أحمد بن الحي دراسة وموضوعه ه. ف الإنسانية الطبيعة في النفوس أجزاء بين اتصال بأنه ويعرفه محكوم. عنصرها أصل بذلك والحب البغض. فيكون وتباين انفصال بينها حدث إذا أما الحب. فيكون أو بالعين، السر، وطي والوصل، المساعد، ؛ (الأندلس) والإمارات الدول عصر : ضيف شوقي والمخالفة الطاعة والواشي، والرقيب، فبح لتعرية يحجبان خجل أو مواربة دون الحب، مكشوفة يريد كان وكأنه الحقائق؛ تصور حزم لابن أشعار مع وترهاته، مستويات ثلاثة يقدم أن فيه آثر مميز، بناء في هذا كل حزم ابن يقدم والشرح. والتصنيف بالتفصيل يتناولها ثم الفكرة فيذكر نظري، التي الحكايات الفكرة ليدعم الشعري بالمستوى يأتي ثم المعاش. الشعر في الكامنة الطاقة عن بذلك لنا كاشفا هو، لدى وتقديره قيمته ومقدار 3ي مي وتجارب فيه وتجاربه العفيف العذري الحب - تكلف غير من ر يعدن وما وشكوك، ال. إلى والتواعد؛ والصلح والخصام العتاب من والغدر العنو مع تتطابق لأنها المستشرقين نظر الأخيرة العبارة لفتت وقد الحمامة. الملك/ عبد بن محمد بكر (أبو طفيل ابن ألفها صوفية فلسفية رسالة أدبي أسلوب في ه) ٥٨١ - (٥٠٦ رعيتي والدين. تكوينه، في اختلف انه قل الهندي. مدئر على لجزيرة (الأندلس)؛ والإمارات الدول عصر : ضيف شوقي د. بالغيرة يمتلئ لملك شقيقة كانت أميرة إن نه ي زوجا لها يجد لا لأنه نراج ا بجنين منه مملت الجزيرة. تلك في به ألقت التي اليم لمواج دعته فقدت ظبية صياحه وسعت حوله. ويجرب يلاحظ وهو الشباب، إلى الصبا إلى المهد من به طفيل ابن إتل وحتى حوله، من بالطبيعة يحيط حتى الثلاثين سن يصل إن وما ولكل لغذائه يستغلها إنضاج في واستخدامها والنار الصيد ومعرفته الكون لقانون خاضع الطبيعة في ما كل أن ولاحظ أفل. له العالم عن منفصلا تأملاته يحس لا وأصبح حوله ما كل عن غاب حتى ، إلا. واجب سوى شيئا شيء هما وكأنما الأحد، الواحد ى الن الكشف على يقوم عالم الاختلاف: تمام مختلفان عالمان أنهما وأحس والمحسوسات والعقل المنطق على يقوم وعالم والروحانية، الخمسين بلغ وحين تعاليم صلته عال من العقل لرحلة علويا تعليلا "حي" سلكه الذي الفلسفى الطريق في وجد الأديان ولجميع اعتقده، الذي الروحى الدين عالم إلى الحس فقبل العليا، لم الناس ولكن سواه. تحدث ما فهم يستطيعوا أمر يجعل وشهواتها الدنيا على تهالك من فيه هم ما أن أدرك عندئذ ونفارا. يستقيم حتى شرائعهم؛ به تخاطبهم ما فحسبهم ممكن، خلق لما ميستر وكل ومداركهم، زال وما الإلهية. المكاشفة بحياة فيها لينعما المهجورة، جزيرتهم إلى ثانية ذلك، عن الفناء يطلب "حي" جملة في ذاته وغابت الجسمانية، حالته في واستغرق الحق. الواحد إلا يبق ولم منثورا، هباء وصار اضمحل بشر. قلب على خطر ولا سمعت أذن ولا رأت عين لا ما شاهد حتى تلك الأوربية اللغات كل إلى لروعتها القصة هذه ترجمت لقد