"لا أريد المستشفى! أريد ماما أريد بابا!" حضر أبي وأخذني إلى قسم الطوارئ، ثم حضرت ماما حين أراد الطبيب وضع الغُرَز في إصبعي. وبكيت وأنا أنظر إلى العملية الجراحية على إصبعي. فمنظر الخيوط الصغيرة السوداء على إصبعي الصغير كان بشعاً.