- نطاق الفقر: يعتمد تحديد معدالت الفقر على عاملين: متوسط نصيب الفرد من الدخل ودرجة عدم المساواة في توزيعه. في عام 1223 صنف 1. 3 مليار نسمة في مجموعة السكان الواقعة تحت خط الفقر ّ ومعظم هؤالء الدول النامية، ويقدر أن بمن فيهم حوالي ثلث سكان الدول النامية، في حين كان أحد أهم أهداف األلفية الثالثة خفض الفقر. ومع ذلك يالحظ انخفاض في نسبة الفقر في البلدان النامية من 52 بالمئة عام 1281 ا، وفي شرق آسيا انخفضت النسبة من إلى أقل من نصف هذه النسبة حالي 80 بالمئة في العام المذكور إلى حوالي خمس السكان )1281( إلى ، 17 ا بالنسبة إلى أم التعليم فتسجل ا في الدول األقل نمو ة نسب مرتفعة لألمي ، و التسرب المدرسي، وتالحظ عالقة عكسية بين هذه النسب وبين مستويات الدخل. استثناءات بالنسبة الى بعض البلدان الفقيرة التي أعطت الصحة والتعليم أهمية متقدمة في إنفاقها وتوزيع مواردها. يالحظ انخفاض في انتاجية العمل في البلدان النامية، و من أسباب ذلك عدم تكامل عناصر اإلنتاج: العمل ور أس المال والتنظيم، أم الدول التي نجحت في رفع انتاجيتها، فهي التي وجهت مدخراتها المحلية والتمويل كما أدت قيم االنتاج ورفع مستوى الصحة والتعليم دور ا في تحسن أوضاع الدول النامية. إيجابي 3( ارتفاع في معدالت نمو السكان وعبء اإلعالة: يصل معدل النمو الديموغرافي في البلدان النامية إلى 2 بالمئة مقارنة بأقل من 0. والسبب هو ا في أقل الدول نمو سنوي الوفيات، 4( ارتفاع معدالت البطالة في ظل التوظيف غير الكامل: من المؤشرات الدالة على ذلك، و انتشار البطالة اليائسة، وتفاقم مشكلة الهجرة الداخلية إلى المدن وتسببها برفع معدالت البطالة المدينية. ًال الزراعات صغيرة الحجم و ذات إنتاجية منخفضة