كتبه لخالد ضماد الأزدي ، وكتابه لعمرو بن حزم ، وكتابه للمنظار ابن ساوي ، وكتابه لبارق وقد شهد على صحته أبو عبيدة بن الجراح وحذيفة بن اليمان من (بني النجار). ولما قدم الرسول المدينة استكتبه فكتب له الوحي ، فاكان زيد بن ثابت ممن علم ». والله لا تأتيه أبدأ 7 ، أنه في السنة الرابعة من الهجرة أمر الرهان زيدان يتعلم كتاب وقال لا آمن أن يبدلوا كتابي. والرد على رسائلهم.