وقد وصف ابن سينا مجال الطب بالسهل. فيما بعد قام ابن سينا بمعالجة السلطان منصور بن نوح بعد أن أُصيب بمرض حيَّرَ أطباء المدينة، فكافئه السلطان وسمح له بالدخول إلى مكتبة السمانيد الملكية الخاصة به، ١][٢][٤] استمر ابن سينا في العمل داخل البلاط الملكي كطبيب حتى وفاة السلطان، وبعد وفاة شمس الدولة لم يرغب ابن سينا في البقاء داخل حمدان،