وأخيرا عاد السيد والسيدة ماتنهايم من السفر. وبادلها الوالدان الترحيب شاكرين إياها على اعتنائها بليبل البارحة. تحدث عن آرسلان وحميدة وعن الصعوبات التي وجدها في التعامل مع السيدة يعقوب وايجاده كلبا وتناوله الغداء في منزل صديقيه ثم دعوته لهما وأخيرا حادثة البارحة التي أدت إلى طرد السيدة يعقوب. أخرج الأب بعدها من جيبه نقاطا للتجميع،