أولاً: تسهم التقنيات الحديثة في زيادة معدل النمو التكنولوجي والمعرفي والسكاني حيث نلاحظ ازدياد الإقبال على التعليم في كل مكان، وعدم قدرة المؤسسات التعليمية على استيعاب جميع هذه الأعداد المتزايدة، والذي أدى إلى تسلط الضوء على استخدام التقنيات التعليمية من أجل إتاحة فرص التعليم المناسبة لأكبر عدد ممكن من المتعلمين، ولنقل كافة هذه المعارف والتطورات إلى الأجيال. رابعاً: ظاهرة العولمة حيث إنها نقلت العالم من التركيز على الأمور المحلية والوطنية إلى المجتمع العالمي، كما أدى إلى التغيير في التركيبة الاجتماعية، سادساً: ظهور العديد من الأساليب واستراتيجيات التدريس التي تحاول حل الكثير من المشكلات التعليمية. - الفهم يسهم استخدام هذا النوع من التقنيات في إيصال المعلومة للمتعلم بالطريقة الصحيحة، والذي يسهم بدوره في حل المشكلات التي من الممكن أن تواجه المتعلم، - يُسهم استخدام التقنيات التعليمية في تحفيز التفاعل الاجتماعي. - تتيح التقنيات التعليمية إمكانية توفير الوقت والجهد،