فهو المفتاح السحري لجميع حلول الحياة التي تنقل الناس والمجتمع من ظلام الجهل إلى نور العلم والحياة، لأنه يستمد نوره من نور الله تعالى الذي هيّأ للإنسان القدرة على طلب العلم، وانتشرت التكنولوجيا التي جعلت من كل شيءٍ أجمل وأقرب. فمن أهميته البالغة أنه قرّب المسافات بين دول العالم، وهذا إن دلّ على شيءٍ فإنما يدلّ على أن العلم هو الخيار الأمثل الذي ينتشل الخير من قاع الحياة ويضعه في الواجهة، كما أنه طوق نجاةٍ كبيرٍ من براثن الجهل والسذاجة.