يعتمد التعلم المدمج على التنوع في طرق التدريس وادوات الاتصال في مصادر التعلم والتي تقابل التنوع في ميول واتجاهات واستعدادات المتعلمين المشاركين ومن ثم يجد كل متعلم الوسيلة المناسبة له في التعلم والاتصال بأقرانه سواء بصورة مباشرة داخل الفصل أو عبر الانترنت والوسائط التكنولوجية مثل الدردشة والبريد الالكتروني والابحار داخل المواقع للبحث عن موضوع التعلم.