يمكننا القول إن السعادة يمكن أن نعتبرها المنفعة الكلية التي تحققت عند أقصى قدر من خلال الحصول على مبلغ 75, فهي أعلى منفعة كلية. بل من الممكن أن يشعروا بالتعاسة في حال عدم قدرتهم على إدارة المبلغ بالشكل الجيد كونهم وصلوا أعلى درجة في الإشباع. هذا فإن المنفعة الحدية له سوف تبدأ بالتقلص بعد هذا الحد أي أعلى من 75, 000 دولار وتصبح المنفعة الحدية سالبة وتنقص من الإشباع. النتيجة أن المستهلك في بحثه عن السلعة وشرائها يبحث عن المنفعة وكلما ازداد استهلاكه منها يصل للإشباع والرضا التام. بعدها فإن أي زيادة في استهلاك السلعة سوف لن تؤثر ايجاباً على الاشباع او المنفعة.