يستطيع ليبل بكل سهولة ان يتذكر احلامه بالتفاصيل الصغيره فوق استيقاظه لدرجه انه طثيرا ما اختلطت عليه الامور سابقا فلا يفرق بين الحلم و الواقع حيث في احدى المرات ذهب ليبل الى مدرسته و هو يظن انه حل واجباته المنزليه ليتفاجأ بعدها ان الحل كان في حلمه فقط ولم يكن في .